الانسحاب (Withdrawal)
الانسحاب (Withdrawal) هو مصطلح نفسي يُستخدم لوصف حالة تراجع أو تجنب يقوم بها الفرد في مواجهة موقف صعب، علاقة غير مريحة، أو تحدٍ يتطلب مواجهة مباشرة.
الانسحاب (Withdrawal) هو مصطلح نفسي يُستخدم لوصف حالة تراجع أو تجنب يقوم بها الفرد في مواجهة موقف صعب، علاقة غير مريحة، أو تحدٍ يتطلب مواجهة مباشرة.
في عالم اليوم، حيث أصبحت السوشيال ميديا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، نجد أنفسنا أمام ظاهرة تتفاقم يومًا بعد يوم، وهي المديح العلني والمجاملات المصطنعة التي تخفي وراءها رياء وزيفًا، وحتى أحيانًا كلامًا سلبيًا يقال في الخفاء.
الانسحاب (Withdrawal) هو مصطلح نفسي يُستخدم لوصف حالة تراجع أو تجنب يقوم بها الفرد في مواجهة موقف صعب، علاقة غير مريحة، أو تحدٍ يتطلب مواجهة مباشرة.
الانسحاب (Withdrawal) هو مصطلح نفسي يُستخدم لوصف حالة تراجع أو تجنب يقوم بها الفرد في مواجهة موقف صعب، علاقة غير مريحة، أو تحدٍ يتطلب مواجهة مباشرة.
تعلم لا حدود له، المزيد من المهارات
تعلم لا حدود له، المزيد من المهارات
رفض المراهق الذهاب إلى المدرسة قد يكون علامة على مشكلة تحتاج إلى فهم عميق وتعامل حكيم. إليك كيفية التصرف:
1. افهم السبب الجذري:
○ اسأل بهدوء وبدون إصدار أحكام: "ما الذي يجعلك لا ترغب في الذهاب؟".
○ الأسباب قد تشمل التنمر، القلق الاجتماعي، الضغط الأكاديمي، أو مشاكل مع الأصدقاء أو المدرسين.
2. أظهر التعاطف والدعم:
○ أخبر المراهق أنك تفهم مشاعره وتريد مساعدته بدلاً من إجباره.
○ تجنب التوبيخ أو التقليل من مخاوفه.
3. ابحث عن حلول مشتركة:
○ إذا كان السبب هو التنمر، تحدث مع إدارة المدرسة لحل المشكلة.
○ إذا كان القلق أو التوتر الأكاديمي، فكر في طلب المساعدة من مستشار مدرسي أو طبيب نفسي.
4. ضع خطة تدريجية للعودة:
○ أسمح بعودة تدريجية إلى المدرسة إذا كان ذلك ممكنًا، مثل حضور عدد قليل من الحصص أولاً ثم زيادة الوقت.
5. استشر مختصًا عند الحاجة:
○ إذا استمر الرفض أو تفاقمت الأعراض النفسية، اطلب المساعدة من مختص نفسي لفهم المشكلة بشكل أعمق ووضع خطة علاجية.
رسالة مهمة:
رفض المدرسة قد يكون صرخة للمساعدة، استمع بعناية وابحث عن حلول تدعم المراهق نفسيًا وأكاديميًا.
من الطبيعي أن يمر المراهقون بتقلبات مزاجية نتيجة التغيرات الجسدية والعاطفية في هذه المرحلة، لكن التمييز بين المزاج العابر والاكتئاب الحقيقي أمر بالغ الأهمية. إليك كيفية معرفة الفرق:
1. مدة الأعراض
● مزاج المراهق: تقلبات المزاج عادة ما تكون مؤقتة وتختفي في غضون ساعات أو أيام.
● الاكتئاب الحقيقي: الأعراض تستمر لمدة أسبوعين على الأقل وتؤثر بشكل واضح على حياته اليومية.
2. تغيرات في السلوك
● مزاج المراهق: قد يظهر تغيّرًا طفيفًا في السلوك، مثل قلة التحدث أو بعض الانزعاج المؤقت.
● الاكتئاب الحقيقي: تظهر تغيّرات كبيرة مثل الانسحاب الاجتماعي، فقدان الاهتمام بالأنشطة التي كان يستمتع بها، أو أداء أكاديمي ضعيف بشكل غير معتاد.
3. التغيرات الجسدية
● مزاج المراهق: غالبًا لا تظهر تغيرات جسدية كبيرة.
● الاكتئاب الحقيقي: قد تشمل الأعراض مشكلات في النوم (الأرق أو النوم المفرط)، تغييرات كبيرة في الشهية، وتعب مستمر دون سبب واضح.
4. الحديث عن المشاعر السلبية
● مزاج المراهق: قد يعبر عن غضب أو إحباط مؤقت بسبب موقف معين.
● الاكتئاب الحقيقي: قد يتحدث عن مشاعر دائمة من الحزن، اليأس، أو حتى التفكير في إيذاء النفس أو الانتحار.
5. ردود الفعل تجاه الدعم
● مزاج المراهق: يكون عادة أكثر انفتاحًا للتحدث عندما يشعر بالدعم والاهتمام.
● الاكتئاب الحقيقي: قد يبدو غير مهتم بالمساعدة، أو يرفض العروض للتحدث أو الحصول على دعم.
6. التأثير على الحياة اليومية
● مزاج المراهق: التقلبات المزاجية لا تعيق قدرتهم على الذهاب إلى المدرسة أو التفاعل مع الأصدقاء.
● الاكتئاب الحقيقي: يؤثر على جميع جوانب الحياة، بما في ذلك الدراسة، العلاقات الاجتماعية، والعناية الشخصية.
علامات تحتاج إلى انتباه خاص:
● تكرار الحديث عن الموت أو إيذاء النفس.
● فقدان أو زيادة وزن ملحوظة دون سبب.
● تراجع في الأداء المدرسي.
● التعب المستمر حتى مع الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
● الانسحاب من العائلة والأصدقاء لفترات طويلة.
ماذا تفعل إذا اشتبهت بالاكتئاب؟
1. ابدأ بمحادثة مفتوحة: اسأل عن مشاعرهم بطريقة غير انتقادية. على سبيل المثال: "لقد لاحظت أنك تبدو حزينًا مؤخرًا. هل هناك شيء تريد التحدث عنه؟"
2. اطلب المساعدة المهنية: إذا استمرت الأعراض، استشر طبيبًا نفسيًا مختصًا لتقييم الحالة.
3. أظهر الدعم غير المشروط: أخبر المراهق أنك موجود دائمًا لدعمه، بغض النظر عن حالته.
________________________________________
مصادر موثوقة:
● الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال AAP): healthychildren.org)
● المعهد الوطني للصحة النفسية NIMH): nimh.nih.gov)
رسالة للأهل:
التغيرات المزاجية جزء من نمو المراهق، لكن إذا شعرت أن الحزن أو الانسحاب أصبح جزءًا ثابتًا من حياتهم، لا تتردد في التدخل. الاكتئاب الحقيقي يمكن علاجه عندما يُكتشف مبكرًا.
في مرحلة المراهقة، ينمو لديهم الشعور بالاستقلالية، ما يجعلهم يسعون لتأكيد سيطرتهم على حياتهم. يُعتبر هذا الشعور جزءًا طبيعيًا من تطورهم النفسي، إذ يشعر المراهقون بحاجة ملحّة للتعبير عن أنفسهم بحرية واتخاذ قراراتهم. لذا، يرفض المراهقون غالبًا التوجيهات المباشرة أو الأوامر، ويظهرون استعدادًا أكبر للتجاوب عندما يُشعرون بوجود خيار ويُمنحون مساحة للتفكير الحر.
استراتيجية التواصل الفعّال مع المراهقين
استمع بصدق: أحيانًا، أكثر ما يحتاجه المراهق هو أن يشعر بأن هناك من يستمع له بجدية وبدون مقاطعة. وفقًا لدراسات علم النفس، فإن الاستماع الفعّال يعزز من شعورهم بالثقة ويدفعهم للانفتاح. في لحظة الحديث، ابدأ بجملة مثل "أنا هنا لأسمعك" وأظهر اهتمامك بصدق.
استخدم لغة إيجابية: بدلاً من إصدار الأوامر بعبارات مثل "يجب أن تفعل..."، حاول أن تطرح الأمر بصيغة توحي بالاقتراح، مثل "شو رأيك لو جرّبنا كذا؟". وفقًا لأبحاث في التربية، يمكن أن تفتح هذه الطريقة باب الحوار، حيث يشعر المراهق بالانخراط بدلًا من الإملاء.
اعرض تجاربك الشخصية: اذكر قصة بسيطة من حياتك، موقف تعلمت منه درسًا مشابهًا لما تحاول توصيله. هذا الأسلوب يُظهر للمراهق أنك أيضًا مررت بتجارب مشابهة، مما يضفي صدقًا وواقعية على نصيحتك ويجعلها تبدو أقل رسمية.
ابدأ الجملة بعبارة "نحنا" بدلًا من "أنت": تظهر الأبحاث أن استخدام ضمائر الجمع يُشعر المراهق بأنه جزء من فريق داعم. على سبيل المثال: "نحنا ممكن نساعد بعض نتخطى هالتحدي". بهذه الطريقة، يشعر بأنك معه لتحقيق هدف مشترك وليس بمواجهة فردية.
الرسالة الختامية
"التواصل الفعّال مع المراهق يبدأ من تفهم احتياجاته للشعور بالاستقلالية. جرّب تعطيهم مساحة يتعلموا ويخططوا لحياتهم، وراح تلاحظ تغييرًا كبيرًا في تجاوبهم!"
مصادر:
American Psychological Association. "Adolescence: Cognitive Development." APA
Harvard Graduate School of Education. "The Power of Positive Communication with Teens." Harvard GSE
Journal of Adolescent Health. "Listening as a Communication Strategy with Teenagers."
لتحديد الوقت المناسب لإعطاء الأطفال الهواتف المحمولة، يعتمد القرار على عدة عوامل تشمل العمر، مستوى النضج، والأسباب التعليمية أو الاجتماعية لاستخدام الجهاز. إليك خطوات عملية ومصادر موثوقة تساعدك في اتخاذ القرار المناسب:
1. تحديد الهدف من الهاتف
اسأل نفسك لماذا تريد إعطاء طفلك هاتفًا. هل يحتاج إليه للتواصل معك في حالات الطوارئ؟ أم لاستخدامات تعليمية؟
وفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP)، ينصح بترتيب استخدام الأجهزة الإلكترونية بحيث يخدم الهدف التعليمي أو الاجتماعي للطفل، وليس الترفيه غير المفيد فقط.
2. اختيار العمر المناسب
توصي منظمة الصحة العالمية (WHO) والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بتجنب استخدام الهواتف الذكية للأطفال دون سن الخامسة، وتحديد الاستخدام بعد ذلك بعمر 10-12 سنة.
دراسة لـ Common Sense Media تشير إلى أن المتوسط العمري لإعطاء الهواتف للأطفال في الولايات المتحدة يتراوح بين 10 و12 عامًا، مع مراعاة مستوى النضج والاستعداد النفسي للطفل.
3. وضع حدود زمنية واضحة
ضع قواعد حول أوقات استخدام الهاتف (مثل حظر الاستخدام خلال وقت النوم أو الواجبات المدرسية) وتأكد من تقليل تعرضهم للشاشات خاصة في الليل.
وفقًا لدراسات من الأكاديمية الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين، يجب أن لا يتجاوز الوقت المخصص لشاشات الهاتف ساعة إلى ساعتين يوميًا لمن هم فوق 6 سنوات، بينما يجب أن يكون محدودًا للأطفال الصغار.
4. تعليم المسؤولية الرقمية
علم الطفل عن الأمن الإلكتروني والخصوصية، مثل تجنب مشاركة المعلومات الشخصية أو التفاعل مع الغرباء.
مصدر: Common Sense Media توفر موارد تعليمية تساعد في فهم أساسيات الأمان على الإنترنت للأطفال.
5. استخدام تطبيقات الرقابة الأبوية
استخدم تطبيقات للتحكم في وقت الشاشة وتحديد التطبيقات التي يمكن للطفل استخدامها.
ينصح باستخدام أدوات مثل Google Family Link أو Apple Screen Time لمراقبة استخدام الأطفال للهواتف.
6. مراجعة الاستخدام دوريًا
راجع استخدام الطفل للهاتف بانتظام وتحدث معه عن تجربته، لمساعدته في تطوير سلوك صحي ومعتدل في استخدام الهاتف.
مصادر:
الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP): org
منظمة الصحة العالمية (WHO): int
Common Sense Media: org
هذه الخطوات والمصادر توفر إطارًا متوازنًا لتقديم الهاتف لطفلك بطريقة مدروسة ومراقبة، مما يساعد في تعزيز السلوك المسؤول ويحميهم من المخاطر الإلكترونية.
إدخال الأطفال إلى وسائل التواصل الاجتماعي يجب أن يتم بحذر ومع مراعاة العمر ومستوى النضج. تشير التوصيات العامة إلى أن العمر المناسب يكون في حدود 13 سنة فما فوق، حيث تطلب معظم منصات التواصل الاجتماعي (مثل فيسبوك، إنستغرام، وسناب شات) أن يكون عمر المستخدم 13 عامًا كحد أدنى، وفقًا للقوانين الدولية مثل قانون حماية خصوصية الأطفال على الإنترنت (COPPA).
نصائح عملية للتقديم السليم:
الالتزام بالعمر المحدد: ابدأ بوسائل التواصل الاجتماعي عندما يكون الطفل بعمر 13 سنة أو أكبر، وذلك وفقًا للسياسات المتبعة في معظم المنصات.
المراقبة والإشراف: كن جزءًا من تجربة الطفل عند دخوله إلى السوشيال ميديا، عبر الإعدادات الأبوية والحديث المنتظم حول ما يمكن مشاركته وما لا يمكن مشاركته.
توجيه الطفل نحو الاستخدام الإيجابي: شجع الطفل على استخدام وسائل التواصل لمتابعة المحتوى التعليمي والإيجابي بدلاً من الترفيه المضر أو التواصل مع الغرباء.
تحديد وقت الاستخدام: يجب تحديد أوقات وأيام محددة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتجنب الإدمان أو التأثير السلبي على النوم والدراسة.
التثقيف حول الخصوصية والأمان: علم الطفل كيف يحمي خصوصيته ويتجنب التفاعل مع الغرباء، ومتى يشارك المعلومات الشخصية ومتى يتجنب ذلك.
المصادر:
الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال توصي بعدم السماح باستخدام وسائل التواصل للأطفال دون سن 13 عامًا:org
Common Sense Media توصي بأن يبدأ الأطفال بوسائل التواصل بعمر 13 سنة مع توجيه إشراف الآباء:org
اتباع هذه النصائح يساعد في بناء وعي الأطفال حول المخاطر والممارسات الإيجابية في عالم التواصل الاجتماعي، مما يحميهم ويعزز تجربتهم الرقمية بشكل آمن وصحي.
بناء علاقة قوية مع الأطفال يتطلب مزيجًا من الحب، التفهم، والتواصل المفتوح. هنا بعض الخطوات الفعّالة لتعزيز هذه العلاقة:
1. الاستماع الفعّال
اجعل الاستماع عادة يومية؛ خصص وقتًا للجلوس مع أطفالك، دون مقاطعتهم، وامنحهم الانتباه الكامل. الاستماع يعزز الثقة ويشعرهم بأن مشاعرهم وأفكارهم مهمة.
تفاعل مع ما يقولونه عبر طرح أسئلة ومتابعة التفاصيل، مما يظهر اهتمامك وفهمك.
2. تخصيص وقت يومي معهم
مهما كان جدولك مزدحمًا، حاول تخصيص وقت يومي أو أسبوعي للأطفال للقيام بنشاط مشترك، سواء كان قراءة قصة، لعب، أو مجرد الحديث.
هذه اللحظات تساهم في تعزيز الرابط العاطفي وتجعلهم يشعرون بالقرب منك.
3. إظهار الحب بطرق مختلفة
عبّر عن حبك من خلال الكلمات والأفعال، مثل العناق أو تقديم كلمات تشجيعية وإيجابية. الأطفال بحاجة إلى الشعور بالحب والأمان في كل لحظة.
اجعل التعبير عن الحب عادة يومية، حتى في الأوقات الصعبة، لأن هذا يمنحهم إحساسًا بالطمأنينة.
4. احترام مشاعرهم واحتياجاتهم
لا تقلل من أهمية مشاعر أطفالك أو تسفهها، بل اعترف بها وأرشدهم لفهمها والتعامل معها بطريقة صحية.
تعلّم كيفية التعاطف مع مشاعرهم واحتياجاتهم، واحرص على عدم إطلاق أحكام سريعة.
5. التوجيه بالرفق والصبر
بدلاً من التوجيه بالتوبيخ، استخدم لغة تشجيعية تركز على النمو والتعلم. تواصل معهم حول السلوكيات التي تحتاج إلى تحسين بطرق إيجابية.
تذكّر أن الصبر في التربية يؤتي ثماره، وأن التربية باللطف تُعزز الرابطة وتجعلهم يشعرون بالأمان.
6. إتاحة مساحة للتعبير عن الرأي
اسمح لهم باتخاذ بعض القرارات المناسبة لأعمارهم، مما يشعرهم بالمسؤولية ويعزز ثقتهم في أنفسهم.
ادعم استقلاليتهم تدريجيًا، فالأطفال الذين يشعرون بأن لديهم رأيًا يُحترم يكونون أكثر انفتاحًا في الحوار مع الوالدين.
7. تقديم الدعم والتشجيع
كن الداعم الأول لأطفالك؛ شجعهم على التجربة، وتقبل الفشل كجزء من التعلم. الأطفال بحاجة إلى دعم مستمر يعزز ثقتهم بأنفسهم.
الاحتفال بإنجازاتهم الصغيرة والكبيرة يجعلهم يشعرون بالتقدير والاحترام.
مصادر موثوقة:
الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP): تتحدث عن أهمية التواصل والدعم في بناء العلاقات بين الأهل والأطفال. org
Harvard Center on the Developing Child: يناقش دور الوالدين في بناء روابط قوية من خلال التفاعل العاطفي الإيجابي. harvard.edu
تطبيق هذه المبادئ يساهم في بناء علاقة قوية مع الأطفال، تجعلهم يشعرون بالأمان والثقة، وتنشئ بيئة من التفاهم المتبادل والاحترام.
بداية العام الجديد: كيف تبني انضباطاً ذاتياً مستنيراً بالإيمان؟
احصل على دورات تدريبية عبر الإنترنت فى مجالات عديدة
أنشئ حسابك المجاني الآن واحصل فورًا على الدورات التدريبية .
جميع الحقوق محفوظة 2024
Not a member yet? Register now
Are you a member? Login now