كن إنسانـــــــــاً إقرأ المزيد دعوة لتحقيق إنسانيتك
أنت مدعو لعيش حياة كريمة بسلام ومحبة
تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ، وَقَرِيبَكَ مِثْلَ نَفْسِكَ (لو 10: 27)

منصة تعليمية متكاملة إقرأ المزيد نهتم بجميع التفاصيل التى تساعد على فهم
الانسان من جوانب مختلفة
Exploitation engineer

مهندس الاستغلال

هذه العلاقة ليست مجرد تجربة مؤلمة، بل هي شبكة معقدة من السيطرة والتلاعب تجعلك تفقد ذاتك ببطء. المستغل هو شخص يُتقن استنزافك بكل الطرق الممكنة،

Hypocrisy in the age of social media

الرياء في عصر السوشيال ميديا

في عالم اليوم، حيث أصبحت السوشيال ميديا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، نجد أنفسنا أمام ظاهرة تتفاقم يومًا بعد يوم، وهي المديح العلني والمجاملات المصطنعة التي تخفي وراءها رياء وزيفًا، وحتى أحيانًا كلامًا سلبيًا يقال في الخفاء.

Exploitation engineer

مهندس الاستغلال

هذه العلاقة ليست مجرد تجربة مؤلمة، بل هي شبكة معقدة من السيطرة والتلاعب تجعلك تفقد ذاتك ببطء. المستغل هو شخص يُتقن استنزافك بكل الطرق الممكنة،

إقرأ المزيد »
Exploitation engineer

مهندس الاستغلال

هذه العلاقة ليست مجرد تجربة مؤلمة، بل هي شبكة معقدة من السيطرة والتلاعب تجعلك تفقد ذاتك ببطء. المستغل هو شخص يُتقن استنزافك بكل الطرق الممكنة،

إقرأ المزيد »
Exploitation engineer

مهندس الاستغلال

Withdrawal

الانسحاب (Withdrawal)

Why marriage

لماذا الزواج؟

Hypocrisy in the age of social media

الرياء في عصر السوشيال ميديا

Rationalization

التبرير النفسي (Rationalization)

Guardian of doubts

حارس الظنون

لا لضرب الأطفال 

#تربية #طفل #عائلة
هناك أشخاص يبدعون بنشر الفرح حولهم بطرق غير متوقعة 

فكن منهم ! #فرح #ابداع
السيكوباث الساحر Psychopath

العلاقة مع السيكوباث: خطر تحت قناع البراءة
هل قابلت يومًا شخصًا يبدو مثاليًا، جذابًا ومقنعًا، لكنه يترك خلفه مسارًا من 
الفوضى والألم؟

هذه العلاقة ليست مجرد تجربة سيئة؛ إنها إعصار قد يحطمك. السيكوباث 
هو شخص يجمع بين الجاذبية المفرطة والكذب المتقن. يبدو ودودًا ولطيفًا، لكنه في الواقع شخص بلا قلب، بلا شعور، بلا حب، حتى لنفسه. هو ككتلة متحركة من الأذى، ملفوفة بعباءة من السحر والإقناع.

السيكوباث يتقن فنون اللعب بالكلمات والمواقف. يستطيع أن يقنعك بالشيء وعكسه، ويوقعك في مشكلات لا تعرف كيف تخرج منها. قد يفرق بين الأصدقاء، يشعل فتنة بين الجماعات، ويزرع الشكوك بين المقربين. كذبه لا حدود له، وخداعه فن يتفنن فيه، بينما الأذى بالنسبة له مجرد أداة لتحقيق السيطرة.

يحترف إشعال الفوضى دون ذرة ندم أو إحساس بالذنب. إذا واجهته بلوم أو عتاب، سينقلب الطاولة عليك، ويقنعك أنك المخطئ، وربما ينتهي بك الأمر تعتذر له! هو شخص يمل سريعًا، ينتقل بين العلاقات كأنه يبدل ملابسه، يسيطر ويتحكم في الآخرين ببرود مُتقن وقناع من الطيبة الكاذبة.

السيكوباث لا يرى الناس كبشر، بل كأشياء تُستخدم وتُرمى. قد يبدو مسالمًا أحيانًا، لكنه عنيف في جوهره، وعنفه يأخذ أشكالًا عديدة، بعضها مستتر تحت قناع اللطف، وبعضها الآخر قاسٍ لا يعرف الرحمة.

لكن، مهما برع في خداعه، دائمًا ما ينكشف، يسقط في الحفرة التي حفرها بنفسه. المشكلة؟ أنه لا يسقط وحده. أحيانًا، يأخذ من حوله معه إلى القاع.

نصيحة بسيطة:
إذا وجدت نفسك في علاقة مع شخص سيكوباث، أمامك خياران فقط: إما تأخذه إلى طبيب نفسي فورًا، أو تهرب بكل قوتك. لا تنتظر، ولا تتردد. اترك كل شيء خلفك ونجِ بنفسك.

سلام ومحبة
د.مازن نوئيل

لقراءة المزيد راجع www.mazinnoel.com
إنسانية بلا حدود
كيف يمكن أن يتحد البشر من مختلف الأديان والأعراق في سبيل إنقاذ حياة إنسان، بينما يقف البعض خلف جدران التعصب باسم المحبة والإيمان؟
في قلب الإنسانية، يتجلى النور الصادق حين تتلاقى قلوب من جنسيات وأعراق مختلفة، متحدةً بهدف نبيل: إنقاذ حياة. مشاهد من المستشفيات وغرف العمليات تحكي قصصاً ملهمة؛ أطباء وممرضون من خلفيات شتى، يجتمعون على شرف مداواة الجراح، متحررين من قيود الدين والعرق واللغة، متحلين فقط بروحٍ واحدة ترنو إلى كرامة الإنسان وقيمته.

يظهر هذا المشهد درساً عظيماً لمجتمعاتنا، حيث ينادي رجال الدين بالتواضع والمحبة والقبول، ولكن للأسف نرى في بعض الأحيان أن تلك الدعوات تتلاشى في فوضى التحيزات الدينية والتمييزات العقائدية. يردد البعض شعارات المحبة والتعاطف، بينما في الواقع يضعون حدوداً بين الناس، تفصلهم عن قلوب من يختلفون عنهم. وهنا يكمن التناقض، بين ما يُعلَن وبين ما يُمارس.
كيف يمكن أن ندّعي الإيمان والمحبة، بينما نبني الأسوار بيننا وبين الآخر لمجرد اختلافه عنا؟ كيف نتحدث عن القبول بينما نملي شروطه في قوالب ضيقة؟
هنا يأتي دور العاملين في الحقل الطبي ليعطونا درساً لا يُنسى في عمق الإنسانية. فهم يرون الإنسان أولاً، قبل أي انتماء أو عقيدة. يرونه كأمانة، قُدست من الله لتكون محط احترامنا وموضع رعايتنا. يدركون أن المحبة الحقيقية هي ما يُمكّنهم من العمل بلا تمييز، من خدمة من يحتاج إليهم، وأن الله منحهم هذه الأمانة ليحملوها بصدق ونبل. 
إن الله، الذي أحبنا جميعاً بدون قيد أو شرط، وضع لنا هذا الحب كقدوة؛ الحب الذي لا يعترف بالحدود أو التصنيفات. ومن هذا الحب نتعلم أن علينا أن ننظر للآخر بعيون الرحمة والرأفة، ونتحرر من كل تمييز وتعصب صنعناه بأنفسنا. فالرحمة ليست شعارات نطلقها، بل أفعال حقيقية تفيض بالأمل، تعزز معنى التضامن وتزرع بذور الأمل والشفاء.
فالمحبة الحقّة هي القوة التي تدفعنا للوقوف معاً، متحدين أمام كل تحدٍ، لنصون حياة الإنسان، ونتذكر أن وجودنا أجمل وأغنى بتنوعنا، وأن أعظم ما لدينا هو إنسانيتنا المشتركة التي تتجاوز كل اختلاف.
فالمحبة ليست كلمات نلقيها في مناسباتنا، بل هي أفعال حقيقية تفيض بالأمل والتعاطف، تدفعنا أن نقف يداً بيد لنواجه التحديات وننقذ حياة بعضنا البعض.

تذكر أن الحياة أغلى من كل اختلاف، وأن الإنسان هو أثمن ما خلقه الله.

سلام ومحبة
د. مازن نوئيل

لقراءة المزيد راجع www.mazinnoel.com
لا للمقارنة 
#تربية #عائلة #مقارنة #والدين #تشجيع
الشخص النرجسي

هل تشعر أنك عالق في علاقة تستنزفك من كل النواحي؟ وكأنك محاصر في دوامة لا تنتهي؟ دعني أخبرك عن ”نارسيساس”، الشاب الإغريقي الجميل الذي أحب نفسه لدرجة الجنون، لدرجة أنه احتقر الجميع من حوله. كانت نهايته مأساوية، لكنه ليس الوحيد الذي قد يقع في هذا الفخ.

تخيل أنك مع شخص يعشق نفسه بطريقة مفرطة، يرى العالم يدور فقط حوله. كل شيء في حياته هو الأهم، كل كلمة ينطق بها يجب أن تُسمع، وكل خطوة يخطوها يجب أن يُثنى عليها. 

ربما يجعلك تشعر وكأنك بطل يومًا، وفجأة، عندما يحقق غايته، تصبح بلا قيمة بالنسبة له. وإذا رفضت مطلبًا له؟ تصبح المسألة كارثية. يشك فيك، يغضب، ويثور وكأنك ارتكبت خطأ لا يُغتفر.

وأنت؟ مجرد خلفية في مشهده الكبير. تتحدث إليه، لكنه يقاطعك باستمرار لأنه يرى أن ما لديه ليقوله أهم دائمًا. 
القوانين، المواعيد، أو حتى المبادئ؟ كلها لا تنطبق عليه لأنه يظن أنه فوق كل هذا. 
أما مشاعرك؟ فهي موجودة فقط عندما يحتاج هو أن تُشعره بها. هو لا يبالي بما تشعر به، لكنه يتوقع منك دائمًا مراعاة مشاعره وحساسيته.

أنه يريد دائمًا أن يكون الأفضل في كل شيء، يبحث عن التقدير والإعجاب بلا توقف، حتى عندما لا يستحقه. 
أنانيته تملأ المكان، كأنه بالونة منتفخة بالهواء، يريد من الجميع أن ينظروا إليه بإعجاب. 

هل تشعر أنك تبذل كل ما في وسعك لتكون الشخص الداعم، بينما هو بالكاد يعيرك اهتمامًا؟ هل تشعر أنك مجرد أداة يستخدمها للوصول إلى ما يريده؟

إذا كنت في علاقة مثل هذه، مع شخص يرى نفسه محور الكون، ولا يريد التغيير أو العلاج النفسي، فالوقت قد حان لتأخذ قرارك. لا تنتظر حتى تستهلك بالكامل. احمِ نفسك، واهرب قبل فوات الأوان. 

سلام ومحبة
د.مازن نوئيل
This error message is only visible to WordPress admins
There has been a problem with your Instagram Feed.

أنشئ حسابك المجاني الآن واحصل فورًا على الدورات التدريبية .

    Select the fields to be shown. Others will be hidden. Drag and drop to rearrange the order.
    • Image
    • SKU
    • Rating
    • Price
    • Stock
    • Availability
    • Add to cart
    • Description
    • Content
    • Weight
    • Dimensions
    • Additional information
    Click outside to hide the comparison bar
    Compare